الفاشنيستا روان بن حسين، أثارت موجة غضب عارمة بسبب مقطع فيديو كانت قد نشرته وظهرت فيه بإطلالة اعتبرها الكثيرون بأنها جريئة، لينتقدوها بطريقة قاسية، خاصة بعد تصريحاتها الأخيرة التي كانت دعت فيها لحرية الملابس.

روان بن حسين كانت قد ظهرت في مقطع الفيديو بإطلالة باللون الأسود كشفت فيه عن جزء من حمالة صدرها، وهو ما تسبب في إثارة غضب عدد كبير من متابعيها مطالبين بتنفيذ عقوبة ضدها مثلما حدث مع الإعلامية اللبنانية سازديل، والتي كان قد سبق وتم ترحيلها من دولة الكويت على خلفية نشرها لصور جريئة لها.

روان بن حسين كانت قد دعت في تصريحات لها منذ أيام قليلة إلى ضرورة وضع قانون يمنع إجبار المرأة على ارتداء ملابس محددة، مشددة في تصريحاتها إلى حرية الملابس بالإضافة إلى حق المرأة في اختيار ما ترغب في ارتدائه.

الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين كانت قد صدمت متابعيها منذ فترة ليست بالطويلة خلال نشرها خبر طلاقها من زوجها وكشفها عن تفاصيل خيانته لها مع فتيات الليل بشكل عشوائي، ذلك الأمر الذي أدى إلى نقله مرض فيروس الورم الحليمي لها من خلال مجموعة من المنشورات المتتابعة على خاصية “ستوري انستجرام”.

روان بن حسين كانت قد وصفت زوجها بعد انفصالهما بأنه نرجسي سيكوباتي جعلها تشعر بالاكتئاب، مشددة على أنها لم تلتقي ابنتها منذ شهر لأنها سافرت بمفردها من أجل استخراج جواز سفر لصغيرها.

الفاشينيستا الكويتية أوضحت أن كل الأنشطة التي كانت قد قامت بها خلال فترة الحظر على السوشيال ميديا كانت في فترة الانقلاب والتوتر في حياتها الشخصية وذلك الأمر كان بعد مرور أيام قليلة فقط من ولادة طفلتها، موضحة أيضًا أن السوشيال ميديا لا تكشف أبداً حقيقة ما يحدث، وطالبت متابعيها بأن يكونوا لطفاء تجاه بعضهم البعض لأنه في النهاية.. لا أحد يعلم ما يمر به الآخر.